ربما كل المغاربة، استمتعوا يوم أمس الأحد، المتزامن مع عيد الحب، بمشاهدة قصة الحب الرومانسية التي تجمع خديجة بالمراكشي مراد، هذا الأخير الذي اعتلى عمودا كهربائيا وهدد بالانتحار، إن لم يحضروا له حبيبته خديجة، دون أن يعلموا من هي خديجة ومن أين أتت. المسماة خديجة، والتي سخر منها معظم من تابع قصتها، وانتقدوا شكلها وتعلق المراكشي مراد بها، هي ابنة مدينة ورزازات وقصدت مدينة مراكش منذ أربع سنوات، خوفا من بطش الأب المتسلط بسبب نقطة متدنية في الامتحانات تقمصت خديجة دور الرجل، حتى تستطيع حماية نفسها في حياة الشارع التي زجت بها فجأة، ولم تعرف أنها فتاة إلا بعدما رفضت الدخول إلى الحمام مع الآخرين، وربما إقرارها لحبيبها مراد أنها بنت كانت دوافعه الحب الذي جعله يتسلق العمود ويثير شوشرة وطنية ودولية.
ربما كل المغاربة، استمتعوا يوم أمس الأحد، المتزامن مع عيد الحب، بمشاهدة قصة الحب الرومانسية التي تجمع خديجة بالمراكشي مراد، هذا الأخير الذي اعتلى عمودا كهربائيا وهدد بالانتحار، إن لم يحضروا له حبيبته خديجة، دون أن يعلموا من هي خديجة ومن أين أتت. المسماة خديجة، والتي سخر منها معظم من تابع قصتها، وانتقدوا شكلها وتعلق المراكشي مراد بها، هي ابنة مدينة ورزازات وقصدت مدينة مراكش منذ أربع سنوات، خوفا من بطش الأب المتسلط بسبب نقطة متدنية في الامتحانات تقمصت خديجة دور الرجل، حتى تستطيع حماية نفسها في حياة الشارع التي زجت بها فجأة، ولم تعرف أنها فتاة إلا بعدما رفضت الدخول إلى الحمام مع الآخرين، وربما إقرارها لحبيبها مراد أنها بنت كانت دوافعه الحب الذي جعله يتسلق العمود ويثير شوشرة وطنية ودولية.
تعليقات